اشتقتلك
لا والله منور المنتدى
مش عارف بقى
نجبلك
ايه
ايه ايه ايه
سجل واطلب هو انا هتحايل عليكـ
ويارب المنتدى يعجبك
اشتقتلك
لا والله منور المنتدى
مش عارف بقى
نجبلك
ايه
ايه ايه ايه
سجل واطلب هو انا هتحايل عليكـ
ويارب المنتدى يعجبك
اشتقتلك
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اشتقتلك

تعرف انى محتاجلك ومبيحسش يوم قلبك بحبك هى نقطة ضعفى وعارفها وبرضو بحبك
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 قصــــــــــــــة محـــــــــــزنة جـــــــــــــــــدا

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
the sad moon

the sad moon


عدد المساهمات : 91
تاريخ التسجيل : 08/08/2009
العمر : 31

قصــــــــــــــة محـــــــــــزنة جـــــــــــــــــدا Empty
مُساهمةموضوع: قصــــــــــــــة محـــــــــــزنة جـــــــــــــــــدا   قصــــــــــــــة محـــــــــــزنة جـــــــــــــــــدا Icon_minitimeالأحد أغسطس 09, 2009 6:22 am

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
اليوم جبت لكم قصه حزينا اتمنى انها تعجبكم
الحكايه ومافيها :-


أن أحد الأطفال كان يلعب في داخل المنزل وأثناء اللعب كسر زجاج النافذة جاء أبوه إليه بعد أن سمع صوت تكسر الزجاج وسأل: من كسر النافذة ؟ قيل له فلان ( ولده المتوسط ) . فلم يتمالك الوالد أعصابه فتناول عصا غليظة من الأرض وأقبل على ولده يشبعه ضربا...أخذ الطفل يبكي ويصرخ وبعد أن توقف الأب عن الضرب جرّ الولد قدميه إلى فراشه وهو يشكو الإعياءوالألم فأمضى ليله فزعا...

أصبح الصباح وجاءت الأم لتوقظ ولدها, فرأت يداه مخضرّتان فصاحت في الحال وهبّ الأب إلى حيث الصوت وعلى ملامحه أكثر من دهشة! وقد رأى ما رأتهالأم...فقام بنقله إلى المستشفى وبعد الفحص قرر الطبيب أن اليدين متسممتان وتبين أنالعصا التي ضرب بها الطفل كانت فيها مسامير قديمة أصابها الصدأ, لم يكن الأب ليلتفت إليها لشدة ما كان فيه من فورة الغضب, مما أدى ذلك إلى أن تغرز المسامير في يديالولد وتسرّب السمّ إلى جسمه فقرر الطبيب أن لا بدّ من قطع يدي الطفل حتى لا يسريالسم إلى سائر جسمه فوقف الأب حائرا لا يدري ما يصنع وماذا يقول؟؟؟

قال الطبيب: لا بدّمن ذلك والأمر لا يحتمل التأخير فاليوم قد تقطع الكف وغدا ربما تقطع الذراع وإذاتأخّرنا ربما اضطررنا أن نقطع اليد إلى المرفق ثم من الكتف, وكلما تأخّرنا أكثرتسرب السم إلى جسمه وربما مات.

لم يجد الأب حيلة إلا أن يوقّع على إجراء العملية فقطعت كفي الطفل وبعد أن أفاق من أثر التخدير نظر وإذا يداه مقطوعتان فتطلّع إلى أبيه بنظرةمتوسلة وصار يحلف أنه لن يكسر أو يتلف شيئا بعد اليوم شرط أن يعيد إليه يديه, لم يتحمل الأب الصدمة وضاقت به السُبُل فلم يجد وسيلة للخلاص والهروب إلا أن ينتحر, فرمى بنفسه من أعلى المستشفى وكان في ذلك نهايته
[/size]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
قصــــــــــــــة محـــــــــــزنة جـــــــــــــــــدا
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اشتقتلك :: ~ نبضــّــات ~ :: أشعار و خواطر و قصص-Poetries-
انتقل الى: